-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تدفع بحملة عسكريّة كبيرة لاخضاع أبناء هذه المحافظة
-
تقافة وفنتعز.. افتتاح معرض الفن التشكيلي "رحلة عبر الألوان" للفنانه باسكال الهمداني
-
الخليجخادم الحرمين الشريفين يوجه بتقديم أفضل الإجراءات والخدمات لحجاج بيت الله
-
محافظات وأقاليمالبنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
-
منوعاتمؤسسة معكم (MAAKUM) تدشن مشروع تحسين البنية التحتية والتعليمية بجامعة تعز
-
إقتصادارتفاع طفيف لمعدل البطالة في بريطانيا خلال الربع الأول من العام الجاري
-
اخبارعربية ودوليةمئات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
-
رياضةمانشستر يونايتد الإنجليزي يعلن رحيل لاعبه الفرنسي رافاييل فاران
الرئيسية - محافظات وأقاليم - توقف المعارك عند المدخل الشرقي و الدفع ب 5 آلاف مقاتل تهامي والجيش يحدد فترة زمنية لتحرير المدينة والميناء
ورد الآن
توقف المعارك عند المدخل الشرقي و الدفع ب 5 آلاف مقاتل تهامي والجيش يحدد فترة زمنية لتحرير المدينة والميناء
2018/11/08
الساعة 10:52 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات)
قالت مصادر ميدانية امس الاربعاء 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2018م ، ان المعارك اشتدت بإتجاه جامعة الحديدة، فيما توقفت عند المدخل الشرقي للمدينة وشرق شارع الخمسين. الى ذلك قال مصدر عسكري في المقاومة التهامية أن «هناك نحو 5 آلاف مقاتل من قوات النخبة التهامية قد تم تدريبهم للمشاركة في معارك الساحل الغربي وتحرير مدينة الحديدة ومينائها من قبضة الانقلابيين، وذلك إلى جانب القوات المشتركة». وقال للشرق الاوسط إن «القوات قد تم تدريبها بشكل عال وخضعت لتدريبات مكثفة واحترافية بدعم وإشراف مباشر من قوات تحالف دعم الشرعية، وذلك بقيادة مراد الشراعي». وأكد مسؤول يمني أن تكتيك الجيش الوطني والمقاومة المدعومين من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، بالتقدم صوب وسط مدينة الحديدة، يؤتي ثماره. وقال العميد عبده مجلي، الناطق الرسمي باسم الجيش الوطني «خلال أيام معدودة ستحرر مدينة الحديدة وميناؤها الاستراتيجي وستكون منطلقًا لتحرير محافظة حجة وصنعاء وبقية المحافظات المجاورة، فالانتصارات متوالية واستنزاف الميليشيا الانقلابية متواصل». وأضاف مجلي أن استماتة الحوثيين في التحشيد إلى جبهة الساحل بكل الوسائل والإمكانات باءت بالفشل، ما دفعهم إلى استحداث أنظمة جديدة غير قانونية لإغراء الضباط القدامى الرافضين العمل معهم، تقتضي صرف نصف راتب مقابل ذهابهم لجبهة الساحل، لإجبارهم على خوض المعارك هناك، ولكن الضباط الأشراف رفضوا هذا الإغراء المادي ما سبب حالة إرباك بين الميليشيات. من جانبه، أكد وليد القديمي وكيل أول محافظ الحديدة أن زحف قوات الجيش الوطني المسنود من قوات المقاومة والتحالف سيستمر حتى تطويق مداخل مدينة الحديدة كافة وتطهيرها بشكل مرتب ومعد له سابقاً، مبينًا أن التحركات التي بدأتها قوات المقاومة المدعومة من التحالف قبل 6 أيام وما زالت مستمرة، أسهمت في السيطرة على مدينة الأمل وشارع الخمسين والوصول إلى جولة الغراسي (مطاحن البحر الأحمر).
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً