-
محافظات وأقاليمالأرصاد يوضح حقيقة تعرض اليمن لأمطار غزيرة خلال الساعات القادمة
-
تحقيقاتأسعار النفط تواصل الإنهيار وتصل إلى هذا الرقم لأول مرة في تاريخها
-
محافظات وأقاليمأمطار ورياح على هذه المحافظات اليمنية والأرصاد يحذر السكان
-
رياضةمنتخبنا الوطني يتغلب على نظيره الافغاني في بطولة كأس آسيا تحت 17 عاما
-
محافظات وأقاليمأمطار رعدية على 7 محافظات يمنية والأرصاد يحذر السكان من طقس الساعات القادمة
-
محافظات وأقاليمتجاوبًا مع مطالب النقابة.. المدير التنفيذي لشركة الغاز يوجه بزيادة حصة تعز
-
محافظات وأقاليمالأرصاد يحذر من اضطرابات جوية قوية على هذه المناطق ويدعوا إلى توخي الحذر
-
محافظات وأقاليمالأرصاد يحذر من أمطار رعدية غزيرة على هذه المناطق خلال الساعات المقبلة

"الميناء نيوز " أطلع على الرسالة التي أعادت نشرها عدد من وسائل الإعلام المحلية والعربية ، وأختار أهم ما ورد فيها ،وعلى النحو التالي :
الشعب السعودي الشقيق :
جزاكم الله عنا كل خير ، على مدى سنوات من استضافتكم لنا .لقد ابتلاكم الله بنا وابتلانا بمن كان حجر عثرة على طريق رزقنا الذي كان مفترض ان يأتينا الى بلادنا.
لقد اختار الله بلادكم كي تكون مهبط رزقنا واختاركم كي تكونوا أنتم الامناء على مستحقاتنا من ربنا وما كان ذلك الا عندما علم الله طيب نفوسكم وسماحة خلقكم.
أخواني ياشعب المملكة العربية السعودية الكرام ، نقسم لكم بالله العظيم أن ما نأخذه نحن من رزق أو نكنزه من مال حلال ليس الا رزقنا المقسوم لنا من رب العالمين ولم نأخذ من رزقكم شيئا يسيرا ولا كثيرا . بل إن كثيرا منكم قد استفاد منا بقدر ما استفدنا نحن منه وتلك سنة الحياة .
ايها الاشقاء الاكارم :
إنني أود أن أذكركم فقط ان قصة اصحاب الجنة التي ورد ذكرها في القرآن قد جرت أحداثها في اليمن وأن أصحابها كانوا يتعاهدون الفقراء والمساكين ويرزقوهم منها فكان الفقراء يعيشون منها وأصحاب الجنة أيضا يتنعمون بمحصولها، فلما غيروا نياتهم وظنوا ان الفقراء يأكلون حقهم ويقاسمونهم رزقهم قرروا أن يمنعوا عنها الفقراء ويستحوذوا هم بخيرها وغلاّتها لأنفسهم فقط ، ناسين أنهم إنما كانوا يأكلون ويتنعمون بفضل رزق الفقراء والمساكين الذي كانوا هم سببا وطريقا له ليس أكثر . فماذا جرى عندما قرروا أن يحرموا المساكين من حقهم ؟ .
ايها الشعب (السعودي) العظيم إن أرض الجنتين المذكورة في القرآن إنما هي أرضنا وقد استحالت جحيما بعد أن كانت جنة ونعيما ، وتلك قصة الأيام .
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً