-
منوعاتموكب جنائزي مهيب للحاج الشيباني ومواراة جثمانه الثرى في مسقط رأسه بتعز
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يعزي بوفاة رجل الأعمال الحاج أحمد الشيباني
-
تقافة وفنالوفاء لرمز القصيدة اليمنية.. أربعينية الشاعر الراحل ياسين البكالي في القاهرة
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يترأس اجتماعاً للجنة العليا لمكافحة التهريب
-
محافظات وأقاليمهيئة حقوقية توثق 2388 ضحية تعذيب و324 حالة وفاة في سجون المليشيات الحوثية
-
محافظات وأقاليمتعز.. مدير عام "القاهرة" يوجّه بتنفيذ ثلاثة مشاريع عاجلة للصرف الصحي
-
محافظات وأقاليموكيل وزارة الخارجية يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية سبل تعزيز التعاون الثنائي
-
محافظات وأقاليماجتماع بين قيادة القاهرة وضرائب تعز لتعزيز تحصيل الموارد وحصر الأوعية الإيرادية
مصدر بريطاني يؤكد أن الغرب هو من يمول تنظيم داعش (صورة وتفاصيل)

2018/05/24
الساعة 03:28 مساءاً
(الميناء نيوز- وكالات)
المستهلكون الغربيون يمولون تنظيم الدولة بشراء منتجات "التلك"، وحكم قضائي ضد قرار حظر الرئيس الأمريكي منتقديه على تويتر، ودراسة طبية تربط بين شرب الكحول والإصابة بستة أنواع من السرطان، كانت من أبرز ما تناولته الصحف البريطانية اليوم.
نقرأ في صحيفة الغارديان تقريرا لبيتر بيومنت بعنوان "المستهلكون الغربيون يمولون تنظيم الدولة الإرهابي بشراء (التلك)".
وقال كاتب التقرير إن تنظيم الدولة الإسلامية وحركة طالبان متورطان في معركة شرسة للسيطرة على مناجم في أفغانستان توفر أغلبية ما يستهلكه الأوروبيون والأمريكيون من "التلك".
ويستخدم هذا المعدن في تصنيع الكثير من المواد، بينها مساحيق للأطفال ومساحيق تجميل وقطع السيارات. ويوجد المعدن في مناجم تتركز شرقي أفغانستان، حيث يتنافس تنظيم الدولة وطالبان على إحكام السيطرة عليها، بحسب كاتب التقرير.
وتابع بالقول إن "الصراع للسيطرة على خلاصة معدن التلك وغيره من المعادن مثل الكروميت تم الكشف عنه من خلال تقرير لمنظمة غلوبال ويتنس الدولية".
وأردف أن المنظمة أجرت العديد من التحقيقات طوال الشهور الماضية لمعرفة كيف يدعم المستهلك الأجنبي المتمردين في أفغانستان.
وينقل التقرير عن نيك دونوفان، من منظمة غلوبال ويتنس، قوله إن "هذا التقرير يكشف الطريقة الخبيثة التي يستخدمها المتمردون المتورطون في التنقيب عن التلك وخطورة جذب تنظيمات مثل تنظيم الدولة إليه".
وأشار كاتب التقرير إلى أن "تنظيم الدولة الإسلامية يسيطر اليوم على أكبر مناجم التلك والرخام والكروميت في شرق أفغانستان، وبالتحديد حول إقليم ننجرهار"، موضحاً أنها نفس المنطقة التي ألقت فيها القوات الأمريكية "أم القنابل" على معاقل التنظيم في عام 2017.
وختم بالقول إن "كل ما تنتجه أفغانستان من (التلك) يُرسل إلى باكستان التي تصدره بدورها إلى الولايات المتحدة والدول الأوروبية"، مشيراً إلى أن هذا يجعل المستهلكين الغربيين يساعدون بطريقة غير مباشرة الجماعات المتشددة في أفغانستان.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً