-
محافظات وأقاليمبعد أن فشلت في اقناع أهالي الضحايا التنازل عن دماء ابنائهم.. مليشيا الحوثي تلجأ لحيلة اخرى لدفن جريمتها في رداع
-
محافظات وأقاليمقيادي حوثي يفضح زعيم الجماعة: كل عمليات تفجير المنازل تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي
-
محافظات وأقاليمأمريكا تفرض عقوبات جديدة على الحوثيين
-
محافظات وأقاليممنظمة دولية تكشف تفاصيل جديدة عن جريمة رداع.. قوات حوثية نزلت من صنعاء وحاصرت منازل الزيلعي والناقوس وزرعوا متفجرات شديدة الانفجار وقتلوا 4 اشخاص بقذيفة RPG أثناء تدخلهم لإسعاف الضحايا
-
محافظات وأقاليمصحيفة أمريكية تكشف هوية القيادي الإيراني الذي يدير هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر؟
-
محافظات وأقاليممعلومات صادمة عن تدمير الحوثيين الممنهج لأكبر مؤسسة اكاديمية حكومية في اليمن
-
محافظات وأقاليمبرعاية البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. انطلاق البطولة الرمضانية لكرة السلة وبطولة كرة الطائرة في محافظة حضرموت
-
محافظات وأقاليمادانات دولية جديدة لجريمة الحوثيون تفجير منازل المواطنين في رداع
أدى 250 ألف مصل صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان في المسجد الأقصى في القدس المحتلة، وسط قيود إسرائيلية.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس في بيان، إن "250 ألف مصل شاركوا بأداء الصلاة في المسجد الأقصى".
وحيا الشيخ عكرمة صبري في خطبة الجمعة عشرات آلاف الفلسطينيين الذين قدموا للصلاة رغم القيود الإسرائيلية.
ودعا خطيب الأقصى الفلسطينيين إلى القدوم للصلاة في المسجد، وأن "من يمنع من دخول القدس يصلي في النقطة التي تم منعه فيها".
وحث على الصلاة في المسجد في رمضان وغيره من أشهر السنة، مشددا أن الاقصى للمسلمين وحدهم ولا علاقة لغير المسلمين به.
وكان عشرات آلاف المصلين بدؤوا التوافد إلى مدينة القدس من الضفة الغربية والمدن والبلدات العربية منذ مساء أمس، ولكن وتيرة التوافد ازدادت صباح اليوم.
ولاحظ مراسل الأناضول تواجد قوات من الشرطة الإسرائيلية على مداخل البلدة القديمة في القدس وعند بوابات المسجد الأقصى.
وكانت القوات الإسرائيلية وللجمعة الثالثة على التوالي، منعت الفلسطينيين الذكور دون سن 40 عاما من سكان الضفة الغربية من المرور عبر الحواجز الإسرائيلية للوصول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة.
كما منعت السلطات الإسرائيلية للجمعة الثالثة على التوالي من شهر رمضان، جميع الفلسطينيين من سكان قطاع غزة من الوصول إلى القدس.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً