-
محافظات وأقاليمنادي القضاة يعلن رفضه الانقلاب الحوثي على القضاء لإعادة الإمامة ويؤكد العمل لاستعادة الجمهورية
-
إقتصادارتفاع مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي السعودي بنسبة 1.6 بالمائة
-
محافظات وأقاليمتعز تدشن مرحلة جديدة من الاستقرار والتحسن في الخدمات بدعم سعودي
-
محافظات وأقاليمبحجة ترتيبها للاحتفال بذكرى 26 سبتمبر.. مليشيا الحوثي تقتحم مدرسة بنات في صنعاء وتطرد الطالبات
-
رياضةدوري أمم أوروبا: فوز كاسح لإسبانيا على سويسرا ورونالدو يقود البرتغال للفوز على إسكتلندا
-
اخبارعربية ودوليةالأمين العام لمجلس التعاون: مجزرة خان يونس جريمة ممنهجة من جرائم الحرب للاحتلال الإسرائيلية
-
محافظات وأقاليمنقابة المحامين تؤكد رفضها القاطع للتعديلات الحوثية لقانون القضاء وتصدّيها لذلك بكل الوسائل
-
رياضةتصفيات أمم إفريقيا: منتخب المغرب يفوز على ليسوتو والسودان يخسر أمام أنغولا
قالت وكالة بلومبيرغ الأمريكية، إن السماح للنساء السعوديات بقيادة السيارة، يمكن أن يساعد المملكة على جني الكثير من الدخل، تماثل عوائد بيع أسهم من "أرامكو السعودية"، أكبر شركة نفط في العالم.
وأمس الأحد، بدأت السعوديات في قيادة السيارات برخصة رسمية، تنفيذا لقرار أصدره الملك سلمان بن عبد العزيز، في 26 سبتمبر/أيلول الماضي.
وبهذه الخطوة، خرجت السعودية من وضعية "الدولة الوحيدة في العالم" التي تحظر قيادة المرأة للسيارة.
ويمكن لهذه الخطوة، أن تضيف ما يصل إلى 90 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي السعودي بحلول 2030، مع زيادة العوائد بعد ذلك التاريخ، وفقًا لبلومبرغ.
وترى الوكالة، أن بيع ما يصل إلى 5 بالمائة من أسهم شركة أرامكو السعودية -بالتقييم الأكثر تفاؤلاً- يمكن أن يولد حوالي 100 مليار دولار.
وقال زياد داوود، كبير الاقتصاديين في الشرق الأوسط لدى بلومبيرغ، إنه "من المرجح أن يؤدي رفع الحظر عن القيادة، إلى زيادة عدد النساء اللواتي يبحثن عن عمل، وتعزيز حجم القوى العاملة ورفع مستويات الدخل والإنتاج بشكل عام".
إلا أن "داوود" أشار إلى أن الأمر سيستغرق بعض الوقت، قبل أن تتحقق هذه المكاسب، بعد تكيّف الاقتصاد مع استيعاب العدد المتزايد من النساء اللواتي يبحثن عن عمل.
وحسب بيانات صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء في البلاد، بلغ معدل بطالة السعوديين 7.5 بالمائة للذكور، و31 بالمائة للإناث.
وقبل عامين، أعلنت المملكة اعتزامها طرح 5 بالمائة من أسهم "أرامكو" للاكتتاب العام، بهدف استخدام الأموال المتحصلة من الطرح في تنويع الاقتصاد، الذي تضرر جراء التراجع الحاد في أسعار النفط عالميًا.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً