-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تدفع بحملة عسكريّة كبيرة لاخضاع أبناء هذه المحافظة
-
محافظات وأقاليمالمبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا
-
محافظات وأقاليموزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم
-
تقافة وفنتعز.. افتتاح معرض الفن التشكيلي "رحلة عبر الألوان" للفنانه باسكال الهمداني
-
الخليجخادم الحرمين الشريفين يوجه بتقديم أفضل الإجراءات والخدمات لحجاج بيت الله
-
محافظات وأقاليمالبنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
-
منوعاتمؤسسة معكم (MAAKUM) تدشن مشروع تحسين البنية التحتية والتعليمية بجامعة تعز
-
اخبارعربية ودوليةمئات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى
فرَّ أعضاء من البرلمان اليمني الخاضع لسيطرة الحوثيين في صنعاء، ما أجبر رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط، الدعوة إلى اجتماع عاجل من أجل إعادتهم بأي طريقة، حسب ما أفاد برلمانيون ما يزالون في صنعاء.
وقال عضو بارز في البرلمان عن كتلة المؤتمر إن أعضاء المجلس منذ استشهاد الزعيم علي عبدالله صالح رئيس حزب المؤتمر الرئيس الراحل تناقص أعداد أعضاء المجلس الذين فروا إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.
وقال العضو الذي طلب عدم الكشف عن هويته: البرلمانيان محمد مهدي الكويتي وابراهيم احمد صغير المزلم تمكنا من الانضمام إلى الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وسبقهم أربعة أخرون مطلع الشهر بينهم العضو البارز “عبدالرحمن معزب”.
وقال عضو آخر إن المشاط دعاهم إلى اجتماع عاجل “يوم الثلاثاء” وحذرهم وتوعدهم في حال قرروا الفرار، وطالبهم بالمساعدة على الفور في إعادة الفارين من صنعاء.
وأشار إلى أن المشاط -الذي بدى مرتبكاً في الاجتماع- استخدم الترغيب لإعادة البرلمانيين وسرعان ما توعد بالانتقام منهم في نهاية الاجتماع.
واتفق العضوان، اللذان فضلا عدم الكشف عن هويتهما، على أن الأيام القادمة ستشهد هروباً جماعياً لعدد من القادة وأعضاء البرلمان التابعين لحزب المؤتمر.
ومنذ مقتل صالح في ديسمبر/كانون الأول الماضي فرَّ عدد من أعضاء المجلس، حسب ما ذكرت مصادر برلمانية موالية للحوثيين.
وأصبحت العلاقة بين حزب صالح الرئيس السابق وجماعة الحوثي شبه منتهية بعد تعليق الشراكة معها في حكومة الإنقاذ – غير المعترف بها دولياً – على خلفية لإطاحة وزراء المؤتمر من مناصبهم، وتنقية الوظائف الحساسة من عناصر الحزب، وعدم إيفاء الجماعة بوعودها في تسليم جثمان الرئيس الراحل المحتجز لديها وإطلاق أقاربه المعتقلين وإعادة مقرات الحزب وممتلكاته التي صادرها الحوثيون بعد مقتل صالح في ديسمبر / كانون الأول الماضي
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً