-
صحةوزير الصحة يبحث تدخلات مكتب اليونبس والصحة العالمية في اليمن
-
اخبارعربية ودوليةرابطة العالم الإسلامي تعزي جمهورية السودان في ضحايا انهيار منجم للذهب
-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تختطف 10 أشخاص من أقارب الشيخ حنتوس في ريمة
-
محافظات وأقاليمالمشمر وراجح يتفقدان شوارع مدينة تعز تمهيدًا لتنفيذ خطة شاملة لتنظيم الأسواق وإزالة العشوائيات
-
إقتصادبورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام بواقع 16.68 نقطة
-
محافظات وأقاليمتنفيذاً لتوجيهات المشمر.. بدء أعمال ترميم غرفة محابس مشروع مياه تعز بعقبة شارع جمال
-
رياضةبايرن ميونخ الألماني وباريس سان جيرمان الفرنسي يتأهلان الى دور الثمانية في بطولة كأس العالم للأندية
-
محافظات وأقاليموزير الدفاع يبحث مع السفير الياباني مستجدات الاوضاع في اليمن

ونقلت "أ ف ب" عن المدير العام للسجلات قوله: "إنه يوم تاريخي لآسام والهند بشكل عام. حققنا خطوة مهمة تتعلق بنشر أول مسودة كاملة للسجل الوطني للمواطنين". وأضاف أن الذين لم تشملهم القائمة "لديهم فرصة كبيرة" للاعتراض على تسجيل أسمائهم في القائمة النهائية.
من جانبه، قالت وكالة "رويترز" للأنباء إن الهند تقوم بتطبيق برنامج لاختبار المواطنة في ولاية آسام، حيث من المقرر أن نشرت السلطات الهندية يوم الاثنين السجل الوطني للمواطنين في الولاية التي يبلغ عدد سكانها 33 مليون نسمة وتشتهر بمزارع الشاي وحقول النفط.
وقال سانتانو بهارالي المستشار القانوني لرئيس وزراء الولاية من حزب بهاراتيا جاناتا "السجل الوطني للمواطنين في غاية الأهمية لإشعار أهل آسام بالحماية".
وأضاف: "هو انتصار معنوي. فقد أصر الآساميون العرقيون دائماً على وجود الأجانب، وهذا سيثبت ذلك".
ويتعين على كل سكان الولاية تقديم وثائق تثبت أنهم أو أفراد أسرهم كانوا يعيشون في البلاد قبل 24 مارس 1971؛ وذلك لإثبات أنهم مواطنون هنود.
وكان مئات الآلاف قد فروا من بنغلاديش إلى الهند خلال حرب الاستقلال عن باكستان التي ساندتها الهند في أوائل السبعينيات. واستقر معظمهم في ولاية آسام التي يبلغ طول حدودها مع بنجلاديش نحو 270 كيلومتراً.
وفي أعقاب انتقادات من جانب جماعات حقوقية عن استهداف المسلمين في آسام قال وزير الداخلية راجناث سينغ إن العمل يجري بأسلوب حيادي وشفاف في السجل الوطني للمواطنين.
وأكد “سينغ” من جديد أن من لا يجدون أسماءهم في القائمة يمكنهم تقديم اعتراضات وطعون، وقال إن السلطات لن تزج بهم في مراكز اعتقال.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً