-
منوعاتموكب جنائزي مهيب للحاج الشيباني ومواراة جثمانه الثرى في مسقط رأسه بتعز
-
تقافة وفنالوفاء لرمز القصيدة اليمنية.. أربعينية الشاعر الراحل ياسين البكالي في القاهرة
-
محافظات وأقاليمهيئة حقوقية توثق 2388 ضحية تعذيب و324 حالة وفاة في سجون المليشيات الحوثية
-
محافظات وأقاليمتعز.. مدير عام "القاهرة" يوجّه بتنفيذ ثلاثة مشاريع عاجلة للصرف الصحي
-
محافظات وأقاليموكيل وزارة الخارجية يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية سبل تعزيز التعاون الثنائي
-
محافظات وأقاليماجتماع بين قيادة القاهرة وضرائب تعز لتعزيز تحصيل الموارد وحصر الأوعية الإيرادية
-
اخبارعربية ودوليةزلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة سواحل الفلبين
-
محافظات وأقاليمالبرلمان العربي يجدد دعمه لمجلس القيادة الرئاسي ووحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه
"الرجل العنكبوت الفرنسي" يبهر العالم

2018/10/27
الساعة 10:23 مساءاً
(الميناء نيوز- وكالات)
نجح المغامر آلان روبير البالغ 56 عاماً والملقب "الرجل العنكبوت الفرنسي"، في تسلق الطبقات الست والأربعين لأحد أبراج حي سيتي في لندن، متسبباً بشلل جزئي لحركة القلب المالي للعاصمة البريطانية، على ما أفاد مراسل وكالة فرانس برس.
وأمضى روبير حوالي ساعة في تسلق برج هيرون البالغ ارتفاعه 230 متراً بيديه المجردتين من دون أي عدة، على مرأى من فضوليين وعناصر الشرطة الذين ضربوا طوقاً أمنياً حول المكان لعزله.
وأوضح روبير لمجموعة صغيرة من الصحافيين في فندق مجاور قبل التسلق "هذا ما أحب فعله. لقد كرست كامل حياتي تقريباً لتسلق الجبال والمنحدرات ودائماً من دون أي معدات سلامة".
وقد تسلق آلان روبير أكثر من مئة مبنى حول العالم، واسمه مدرج في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. وشملت إنجازاته خصوصا في هذا المجال تسلق برج خليفة في دبي أعلى برج في العالم (828 متراً) وبرج إيفل، إضافة إلى برجي بتروناس في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وأقر "الرجل العنكبوت الفرنسي" بأنه يشعر "بتوتر شديد" قبل أي عملية تسلق، لكنه قال "عندما أباشر التسلق تسير الأمور على ما يرام لأني أدرك أني سأكون في حالة تركيز كامل".
وتجمهر أشخاص عند أسفل البرج خلال عملية التسلق فيما وصلت الشرطة بعد بضع دقائق.
وبعد وصوله إلى القمة، عمد آلان روبير إلى التلويح بيديه قبل أن يختفي من المشهد. وقد أوقفته الشرطة.
وهو كان يتوقع الخاتمة حتى قبل التسلق، إذ قال "أتعرض دائما للتوقيف. في 1995 كان الوضع عاديا لكن بعد (هجمات) 11 أيلول/سبتمبر (2001) بات الأمر أكثر تعقيداً".
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً