-
تحقيقاتواتساب لم يعد آمن.. إليك أفضل النصائح لحماية حسابك من الاختراق
-
تقافة وفناليمن يتسلم قطعة أثرية قتبانية يعود تاريخها إلى 100 سنة قبل الميلاد
-
محافظات وأقاليمعاجل: الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي وثلاثة من قياداته بسبب دعمهم مليشيا الحوثي
-
محافظات وأقاليملقاء في عدن يستعرض مشاريع منظمة (الفاو) للعام الماضي وتدخلاتها للعام 2025م
-
محافظات وأقاليممدير القاهرة بتعز يوجه بمعالجات عاجلة للاختناقات المرورية وتحسين البنية التحتية
-
محافظات وأقاليمالإرياني: نقل البنوك إلى عدن ضرورة لحماية القطاع المصرفي من سطوة الحوثيين
-
محافظات وأقاليمفريق من وزارة الدفاع يتفقد جبهات القتال في الساحل الغربي ويشيد بجاهزية القوات
-
اخبارعربية ودوليةالاردن يحبط مخططات تمس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب

نفى المستشار الإعلامي لرئاسة الجمهورية التونسية، فراس قفراش، الأخبار التي تحدّثت عن وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي، مؤكدا استقرار حالته.
ونقلت وكالة الأنباء التونسية الرسمية عن "قفراش" تأكيده أن السبسي بـ"صحة جيدة"، وأنه سيشرف بداية الأسبوع المقبل على العديد من الأنشطة الرئاسية.
وفي وقت سابق اليوم أكّد فراس قفراش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أنّ "حالة الرئيس حرجة."
وكانت الرئاسة التونسية قالت في وقت سابق اليوم الخميس إن الرئيس الباجي قائد السبسي تعرض لوعكة صحية حادة استوجبت نقله إلى المستشفى العسكري بالعاصمة تونس. ولكنها لم تؤكد وفاته حتى لحظة كتابة الخبر.
ومساء الجمعة دخل الرئيس التونسي المستشفى العسكري لإجراء تحاليل، إثر "وعكة صحية خفيفة"، وفق مستشاره.
والرئيس الباجي قايد السبسي، أو محمد الباجي بن حسونة قايد السبسي، ولد عام 1926، سياسي ومحامٍ تونسي، وهو رئيس حزب نداء تونس، وتقلّد العديد من المناصب الوزارية في عهد الحبيب بورقيبة، ثم عاد للساحة السياسية بعد الثورة التي شهدتها تونس.
ويقود السبسي، 92 عاماً، البلاد منذ ديسمبر 2014، وتنتهي ولايته في نوفمبر المقبل.
يأتي ذلك فيما ذكرت الحكومة التونسية أن انتحاريين فجرا نفسيهما في هجومين منفصلين استهدفا الشرطة في العاصمة اليوم الخميس مما أدى إلى مقتل رجل أمن وإصابة عدة أشخاص.
واستهدف الانتحاري الأول دورية أمنية في شارع شارل ديغول وسط العاصمة تونس، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مدنيين واثنين من عناصر الشرطة توفي أحدهما لاحقاً.
وبعد ذلك بقليل فجر انتحاري ثان نفسه قرب مركز للشرطة في منطقة القرجاني وأسفر عن إصابة أربعة من أفراد الشرطة، وفقاً لوزارة الداخلية التونسية.
ولم تتبن أي جهة الهجومين اللذين وقعا قبل شهور من الانتخابات التشريعية والرئاسية، ومع انطلاق الموسم السياحي الذي تأمل تونس أن يشهد عدداً قياسياً من السائحين.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً