-
تحقيقاتواتساب لم يعد آمن.. إليك أفضل النصائح لحماية حسابك من الاختراق
-
تقافة وفناليمن يتسلم قطعة أثرية قتبانية يعود تاريخها إلى 100 سنة قبل الميلاد
-
محافظات وأقاليمعاجل: الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي وثلاثة من قياداته بسبب دعمهم مليشيا الحوثي
-
محافظات وأقاليملقاء في عدن يستعرض مشاريع منظمة (الفاو) للعام الماضي وتدخلاتها للعام 2025م
-
محافظات وأقاليممدير القاهرة بتعز يوجه بمعالجات عاجلة للاختناقات المرورية وتحسين البنية التحتية
-
محافظات وأقاليمالإرياني: نقل البنوك إلى عدن ضرورة لحماية القطاع المصرفي من سطوة الحوثيين
-
محافظات وأقاليمفريق من وزارة الدفاع يتفقد جبهات القتال في الساحل الغربي ويشيد بجاهزية القوات
-
اخبارعربية ودوليةالاردن يحبط مخططات تمس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب

قالت بريطانيا إن التحقيقات في قضية الناقلة الإيرانية، غريس1، المحتجزة مسألة تخص جبل طارق.
وقال متحدث باسم الخارجية البريطانية "التحقيقات التي تجري حول غريس 1 هي مسألة تخص حكومة جبل طارق، ونظرا لكون هذا التحقيق مازال مستمرا، لا يمكننا التعليق بأكثر من ذلك".
وكانت إيران قد قالت في وقت سابق من يوم الثلاثاء إن بريطانيا قد تفرج عن ناقلة النفط التابعة لها، غريس 1، قريبا، بعد تبادل بعض الوثائق التي تساعد في إطلاق سراحها.
كما نقلت وكالة إرنا الرسمية للأنباء عن نائب رئيس منظمة الموانئ البحرية، جليل إسلامي، قوله إن: "بريطانيا مهتمة بالإفراج عن الناقلة الإيرانية غريس .. ونأمل في أن يتم هذا قريبا".
لكن السلطات في جبل طارق نفت صحة التقارير الإيرانية التي تفيد بإطلاق سراح ناقلة النفط ،غريس 1، المحتجزة لديها.
وقال المتحدث باسم الوزير الأول لجبل طارق، فابيان بيكاردو: "نحن نواصل مساعينا لمنع أي تصعيد ناجم عن الاحتجاز القانوني لغريس 1".
وكانت البحرية البريطانية قد احتجزت الناقلة الإيرانية في 4 يوليو/تموز قبالة سواحل جبل طارق في البحر المتوسط للاشتباه بانتهاكها العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، بنقلها نفطا إلى سوريا، وتنفي إيران هذا.
وقال إسلامي: "احتجزت الناقلة بناء على ادعاءات باطلة ...".
واحتجز الحرس الثوري الإيراني، بعد أسبوعين من ذلك، ناقلة بريطانية، تسمى ستينا إمبيرو، قرب مضيق هرمز، متهما إياها بانتهاكات بحرية. ووصفت بريطانيا هذا بأنه عمل ثأري غير قانوني.
مازال التوتر مستمرا
وأبحرت سفينة حربية بريطانية الاثنين صوب الخليج للانضمام إلى مهمة تقودها الولايات المتحدة لحماية سفن الشحن التجارية في المنطقة، وسط توتر سياسي متصاعد بين إيران والغرب.

وقال آندي براون قائد السفينة البريطانية كينت "لا يزال تركيزنا الشديد في الخليج هو نزع فتيل التوتر الحالي".
وأضاف "لكننا ملتزمون بالحفاظ على حرية الملاحة وتأمين الشحن الدولي وهو ما تهدف إليه عمليات الانتشار هذه".
وأُعلن عن الانتشار للمرة الأولى الشهر الماضي وسيشمل تولي السفينة كينت مهام سفينة بريطانية أخرى تعمل بالفعل في الخليج هي السفينة دنكان.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً