-
محافظات وأقاليمالفلكي الجوبي يحذر من موجة برد قارس تضرب هذه المحافظات اليمنية
-
محافظات وأقاليممصرع 15 قيادياً حوثياً خلال 48 ساعة الماضية
-
محافظات وأقاليمابتدءاً من الشهر القادم.. السعودية تضع شروطاً جديدة لليمنيين حاملي تأشيرات العمرة والزيارة بجميع أنواعها
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يطلع على الترتيبات الجارية لانعقاد مجلس الشورى
-
الخليجالسعودية تواصل حملاتها الميدانية لضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود وتعلن ضبط أكثر من 19 ألف مخالف
-
محافظات وأقاليمالسيطرة على حريق بمحطة الجبل للغاز في تعز وتجنب كارثة بشرية
-
اخبارعربية ودوليةالرئيس اللبناني يبدأ استشاراته النيابية لتسمية رئيس مكلف لتشكيل الحكومة
-
إقتصادمؤشر الأسهم السعودية يغلق منخفضاً عند مستوى 12109.94 نقاط
قال تقرير أمريكي أن هاني بن بريك فشل في حشد الجماهير ضد حكومة هادي واليمن لن يعود كما كان قبل عام 90.
وأوضح التقرير أن دعوة هاني بن بريك للجماهير للاحتشاد لتأييد انقلاب ترعاه الإمارات، لم يحشد ما يكفي من السكان للثورة ضد حكومة الرئيس هادي.
ونوه التقرير بان دعوات الانتقالي الجنوبي للانفصال لا تمثل بالضرورة سكان الجنوب، مستشهداً بذلك بفشل هاني بن بريك في تحفيز الدعم الشعبي الكافي للانخراط في تمرد واسع النطاق ضد الحكومة الشرعية.
ولفت التقرير الى ان العديد من القيادات الجنوبية والشخصيات تعارض نفوذ الإمارات العربية المتحدة المتزايد في جنوب اليمن.
وبين التقرير بأن نفوذ الانتقالي الجنوبي يتمحور في القوات التي دربتها الإمارات العربية المتحدة وسلحتها، ويقتصر على عدن بشكل عام، ففي "حضرموت والمهرة ولحج لا يكون تأثير الانتقالي الجنوبي قوياً، و في هذه المناطق يوجد عدد من الشيوخ والشخصيات المؤثرة الذين قد يقبلون الاستقلال لكنهم يعارضون بشدة الاستعمار لصالح الانتقالي الذي يقاتل بالوكالة عن الإمارات.
واكد التقرير على أن هناك عدة عوامل تجعل من انفصال الجنوب قضية شائكة منها؛ مسألة الحدود والنزاعات السابقة بين الكيانات الجنوبية المختلفة "حول كيفية إدارة "جنوب اليمن" خاصة فيما يتعلق بدور النفوذ الخارجي للإمارات، و قد يكون لظهور مثل هذه الصراعات آثار سلبية على المنطقة بأكملها بالنظر إلى موقع جنوب اليمن المطل على مضيق باب المندب ذي الأهمية الاقتصادية.
وتحدث التقرير عن اصرار الولايات المتحدة ودعمها لفكرة اليمن الواحد، مشيراً إلى أن موضوع انفصال او استمرار الوحدة في اليمن عائد بشكل اساسي للاتفاق بين اليمنيين ورأي الشعب اليمني، إضافة إلى رأي الدول المحيطة والتي ستتأثر بشكل الدولة اليمنية القادمة.
وختم التقرير بالقول : لا تزال هناك خيارات متاحةللاستمرار في دولة واحدة،أو دولة اتحادية أو الكونفدرالية، والتي قد تحظى ببعض القبول لدى اليمنيين واللأعبين الدوليين، "لكن من المؤكد أن أي اتفاق سلام يحل الصراع الحالي، سيغير شكل اليمن وهيكل الدولة ولن يكون كما كان معروفًا منذ عام "1990.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً