-
تحقيقاتواتساب لم يعد آمن.. إليك أفضل النصائح لحماية حسابك من الاختراق
-
تقافة وفناليمن يتسلم قطعة أثرية قتبانية يعود تاريخها إلى 100 سنة قبل الميلاد
-
محافظات وأقاليمعاجل: الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي وثلاثة من قياداته بسبب دعمهم مليشيا الحوثي
-
محافظات وأقاليملقاء في عدن يستعرض مشاريع منظمة (الفاو) للعام الماضي وتدخلاتها للعام 2025م
-
محافظات وأقاليممدير القاهرة بتعز يوجه بمعالجات عاجلة للاختناقات المرورية وتحسين البنية التحتية
-
اخبارعربية ودوليةالاردن يحبط مخططات تمس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب
-
محافظات وأقاليمفريق من وزارة الدفاع يتفقد جبهات القتال في الساحل الغربي ويشيد بجاهزية القوات
-
محافظات وأقاليمالإرياني: نقل البنوك إلى عدن ضرورة لحماية القطاع المصرفي من سطوة الحوثيين
ترمب: الأكراد قد يفرجون عن «الدواعش» لدفعنا للتدخل
2019/10/14
الساعة 04:31 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات)
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين) إن القوات التي يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا ربما تطلق عمداً سراح متشددين محتجزين من «داعش» لدفع القوات الأميركية إلى العودة للمنطقة، مضيفا أنه سيكون من السهل استعادتهم مرة أخرى.
وأثار الهجوم التركي شمال شرقي سوريا مخاوف من أن متشددي «داعش» وأفراد أسرهم الذين تحتجزهم «قوات سوريا الديمقراطية» التي يقودها الأكراد، ربما يهربون ويعيدون إحياء التنظيم. وذكرت تقارير أن عشرات منهم فروا بالفعل، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال ترمب في سلسلة تغريدات على «تويتر»: «الأكراد ربما يفرجون عن البعض لحملنا على التدخل. من السهل للغاية أن تعيد تركيا أو الدول الأوروبية التي ينحدر منها الكثيرون احتجازهم، لكن ينبغي لهم التحرك بسرعة».
وبدأ الهجوم التركي بعد قرار ترمب سحب القوات الأميركية الباقية شمال سوريا وقوامها ألف جندي، في خطوة أدانها منتقدون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء.
وتهدف تركيا إلى القضاء على «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي المكون الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية. وتنظر أنقرة، شريك واشنطن في حلف شمال الأطلسي، إلى وحدات حماية الشعب باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بسبب علاقاتها بتمرد كردي في تركيا.
وهدد ترمب في التغريدات «بعقوبات كبيرة» على تركيا، وأعلنت إدارته الجمعة الماضية أنها ستعد عقوبات على تركيا، وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين إنه يجري إخطار البنوك.
لكن ترمب وإدارته لم يقدما تفاصيل عن العقوبات المحتملة أو ما الذي يجعلها تدخل حيز التطبيق.
وأثار الهجوم التركي شمال شرقي سوريا مخاوف من أن متشددي «داعش» وأفراد أسرهم الذين تحتجزهم «قوات سوريا الديمقراطية» التي يقودها الأكراد، ربما يهربون ويعيدون إحياء التنظيم. وذكرت تقارير أن عشرات منهم فروا بالفعل، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال ترمب في سلسلة تغريدات على «تويتر»: «الأكراد ربما يفرجون عن البعض لحملنا على التدخل. من السهل للغاية أن تعيد تركيا أو الدول الأوروبية التي ينحدر منها الكثيرون احتجازهم، لكن ينبغي لهم التحرك بسرعة».
وبدأ الهجوم التركي بعد قرار ترمب سحب القوات الأميركية الباقية شمال سوريا وقوامها ألف جندي، في خطوة أدانها منتقدون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء.
وتهدف تركيا إلى القضاء على «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي المكون الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية. وتنظر أنقرة، شريك واشنطن في حلف شمال الأطلسي، إلى وحدات حماية الشعب باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بسبب علاقاتها بتمرد كردي في تركيا.
وهدد ترمب في التغريدات «بعقوبات كبيرة» على تركيا، وأعلنت إدارته الجمعة الماضية أنها ستعد عقوبات على تركيا، وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين إنه يجري إخطار البنوك.
لكن ترمب وإدارته لم يقدما تفاصيل عن العقوبات المحتملة أو ما الذي يجعلها تدخل حيز التطبيق.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً