-
محافظات وأقاليمالرئيس العليمي: ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن
-
محافظات وأقاليموزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة
-
محافظات وأقاليمفي اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات
-
اخبارعربية ودوليةاتساع رقعة الاحتجاجات تعصف بالجامعات الامريكية
-
محافظات وأقاليمالخدمة المدنية تعلن الإربعاء القادم إجازة رسمية
-
رياضةإنتر ميلان يفوز على ضيفه تورينو بهدفين نظيفين
-
محافظات وأقاليمفي انتهاك صارخ للقانون الدولي.. مليشيا الحوثي ترتكب جريمة جديدة غربي تعز
-
تقافة وفنإقامة تجارب الأداء لفيلم "الرصيف" في المركز الثقافي اليمني بالقاهرة
ترمب: الأكراد قد يفرجون عن «الدواعش» لدفعنا للتدخل
2019/10/14
الساعة 04:31 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات)
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين) إن القوات التي يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا ربما تطلق عمداً سراح متشددين محتجزين من «داعش» لدفع القوات الأميركية إلى العودة للمنطقة، مضيفا أنه سيكون من السهل استعادتهم مرة أخرى.
وأثار الهجوم التركي شمال شرقي سوريا مخاوف من أن متشددي «داعش» وأفراد أسرهم الذين تحتجزهم «قوات سوريا الديمقراطية» التي يقودها الأكراد، ربما يهربون ويعيدون إحياء التنظيم. وذكرت تقارير أن عشرات منهم فروا بالفعل، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال ترمب في سلسلة تغريدات على «تويتر»: «الأكراد ربما يفرجون عن البعض لحملنا على التدخل. من السهل للغاية أن تعيد تركيا أو الدول الأوروبية التي ينحدر منها الكثيرون احتجازهم، لكن ينبغي لهم التحرك بسرعة».
وبدأ الهجوم التركي بعد قرار ترمب سحب القوات الأميركية الباقية شمال سوريا وقوامها ألف جندي، في خطوة أدانها منتقدون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء.
وتهدف تركيا إلى القضاء على «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي المكون الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية. وتنظر أنقرة، شريك واشنطن في حلف شمال الأطلسي، إلى وحدات حماية الشعب باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بسبب علاقاتها بتمرد كردي في تركيا.
وهدد ترمب في التغريدات «بعقوبات كبيرة» على تركيا، وأعلنت إدارته الجمعة الماضية أنها ستعد عقوبات على تركيا، وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين إنه يجري إخطار البنوك.
لكن ترمب وإدارته لم يقدما تفاصيل عن العقوبات المحتملة أو ما الذي يجعلها تدخل حيز التطبيق.
وأثار الهجوم التركي شمال شرقي سوريا مخاوف من أن متشددي «داعش» وأفراد أسرهم الذين تحتجزهم «قوات سوريا الديمقراطية» التي يقودها الأكراد، ربما يهربون ويعيدون إحياء التنظيم. وذكرت تقارير أن عشرات منهم فروا بالفعل، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال ترمب في سلسلة تغريدات على «تويتر»: «الأكراد ربما يفرجون عن البعض لحملنا على التدخل. من السهل للغاية أن تعيد تركيا أو الدول الأوروبية التي ينحدر منها الكثيرون احتجازهم، لكن ينبغي لهم التحرك بسرعة».
وبدأ الهجوم التركي بعد قرار ترمب سحب القوات الأميركية الباقية شمال سوريا وقوامها ألف جندي، في خطوة أدانها منتقدون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء.
وتهدف تركيا إلى القضاء على «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي المكون الرئيسي لقوات سوريا الديمقراطية. وتنظر أنقرة، شريك واشنطن في حلف شمال الأطلسي، إلى وحدات حماية الشعب باعتبارها منظمة إرهابية، وذلك بسبب علاقاتها بتمرد كردي في تركيا.
وهدد ترمب في التغريدات «بعقوبات كبيرة» على تركيا، وأعلنت إدارته الجمعة الماضية أنها ستعد عقوبات على تركيا، وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين إنه يجري إخطار البنوك.
لكن ترمب وإدارته لم يقدما تفاصيل عن العقوبات المحتملة أو ما الذي يجعلها تدخل حيز التطبيق.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً