-
محافظات وأقاليموفاة طبيب يمني بعد ايام على خروجه من سجون الحوثيين في صنعاء
-
محافظات وأقاليمقيادات يمنية بارزة تزور "عبدالاله" للاطمئنان على صحته فور وصوله إلى القاهرة للعلاج
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يعزي وزير الداخلية الاسبق اللواء مطهر المصري
-
اخبارعربية ودوليةمجلس الامن يعقد جلسة احاطة بشأن الوضع في الشرق الاوسط
-
محافظات وأقاليمرئيس أركان محور تعز يشيد بمستوى التدريب والتأهيل في اللواء 170 دفاع جوي
-
محافظات وأقاليممحافظ تعز يوجه بتقديم الدعم اللازم لعلاج "عبدالاله" في إحدى مستشفيات القاهرة
-
محافظات وأقاليماختتام الاجتماع السنوي الـ32 لعمداء المعاهد القضائية العربية بمشاركة اليمن
-
تقافة وفن"نغم يمني في باريس" يفوز بالجائزة الأولى عن السهرة الفنية في المهرجان العـربي للإذاعـة والتلفزيون بتونس
إسرائيل تعتقل النائبة الفلسطينية خالدة جرار مجدداً
2019/10/31
الساعة 09:37 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات)
اعتقلت القوات الإسرائيلية، اليوم (الخميس)، النائبة في المجلس التشريعي الفلسطيني، والعضو البارز في «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» خالدة جرار، من منزلها في مدينة رام الله بعد أشهر على إطلاق سراحها، وفق ابنتها يافا.
وكتبت الأخيرة على «فيسبوك»: «قوات الاحتلال تعتقل والدتي خالدة جرار من منزلنا في رام الله قبل قليل». وأضافت في منشورها الذي كتبته باللغتين العربية والإنجليزية: «اعتقلت والدتي الساعة الثالثة صباحا بتوقيت القدس، حين داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلنا مع نحو 70 جنديا ونحو 12 آلية عسكرية».
وقالت المتحدثة باسم نادي الأسير الفلسطيني أماني سراحنة لوكالة الصحافة الفرنسية: «نفذت القوات الإسرائيلية حملة اعتقالات ليلة الاربعاء - الخميس، أسفرت عن اعتقال 12 فلسطينيا من أنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، بينهم جرار والكاتب الفلسطيني علي جرادات»، ولم يحدد النادي الانتماء السياسي لبقية المعتقلين.
وأدانت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، اعتقال جرار. وقالت في بيان: «ندين بشدة المداهمات الليلية التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية على رام الله وبيت لحم والمدن الفلسطينية الأخرى واعتقالهم لعدة نشطاء». وأضافت: «تهدف هذه المداهمات إلى ترويع الشعب الفلسطيني بأسره، واختطاف النشطاء والكتاب والممثلين الرسميين ليس أقل شأنا من الاختطاف غير القانوني».
وسبق أن تعرضت خالدة جرار (56 عاما) للاعتقال عدة مرات آخرها في 2017 لانتمائها إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي تعتبرها إسرائيل والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي «منظمة إرهابية». وكانت السلطات الإسرائيلية أفرجت عنها في فبراير (شباط) بعد اعتقال إداري دون محاكمة استمر 20 شهراً لاتهامها بأنها على صلة بـ«منظمة محظورة»، بحسب مصلحة السجون الإسرائيلية.
وتقول إسرائيل إن السجن الإداري يهدف إلى السماح للسلطات باحتجاز المشتبه بهم فيما تواصل جمع الأدلة ضدهم بهدف منع حدوث هجمات في تلك الفترة. إلا أن هذا النظام يواجه انتقادات من فلسطينيين وجماعات حقوقية وعدد من الدول التي تقول إن إسرائيل تسيء استخدامه.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً