-
محافظات وأقاليمتدشين البرنامج التدريبي الأول لموظفي البحث الجنائي بتعز بدعم من منظمة "جاستس"
-
محافظات وأقاليمبدعم طارق صالح وحضور البركاني.. إنسانية المقاومة الوطنية تفتتح مشروعي مياه بتعز
-
محافظات وأقاليممدير عام "القاهرة" يتفقد مبنى مدرسة 22 مايو عقب استكمال المشروع الممول من الحكومة الألمانية
-
محافظات وأقاليمالإرياني: مليشيا الحوثي تحوّل اليمن إلى ساحة حرب بالوكالة خدمةً لإيران
-
محافظات وأقاليموزير الخارجية يصل الدوحة للمشاركة في اجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة
-
محافظات وأقاليمالجند تدشن احتفالات تخرج الدفعة الرابعة "Winners" تزامناً مع ذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة
-
محافظات وأقاليممدينة المخا تتزين بأعلام الجمهورية استعداداً للاحتفال بالذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر
-
محافظات وأقاليممنظمات المجتمع المدني تكرم الشخصية الاجتماعية والسياسية حسن غيثان وسط مشاركة وأسعة بأبين

عاد رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك اليوم الى العاصمة المؤقتة عدن لممارسة مهامه وفقا لاتفاق الرياض الموقع بين الحكومة والمجلس الانتقالي.
ويرافق رئيس الوزراء عدد من أعضاء الحكومة والمسئولين.
كان في استقبالهم بمطار عدن الدولي، محافظ عدن احمد سالمين وقيادات السلطة المحلية وعددا من القيادات الأمنية والعسكرية.
وأكد رئيس الوزراء في تصريح لوسائل الإعلام فور وصوله إلى مطار عدن الدولي، التزام الحكومة بتطبيق اتفاق الرياض وتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة وإصلاح وضع مؤسسات الدولة واستيعاب كافة القوى ضمن بنية الدولة..
مشيراً إلى أن التحديات امام الحكومة والشعب كبيرة وتستلزم توحيد كافة الجهود والقوى وراء مشروع استعادة الدولة وبناء المؤسسات.
وأوضح الدكتور معين عبدالملك، ان الأحداث التي شهدتها عدن تمثل درس للجميع.. مشددا على ضرورة الفصل بين المساحة التي يدور فيها التنافس السياسي وبين مصالح الناس ومؤسسات الدولة التي لا تقبل المساومة أو التعطيل.
وأضاف بأن الحكومة ستشرع بخطة عاجلة لتطبيع الأوضاع في مدينة عدن وتحسين الخدمات وخلق مناخ إيجابي لتنفيذ الاتفاق.
وأكد رئيس الوزراء، أن حضور الدولة بمؤسساتها المختلفة وفاعليتها في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المدن اليمنية هو المغزى الأساس لاتفاق الرياض والضامن الوحيد للأمن والاستقرار.
وقال ان "الجميع اليوم شريك في مسؤولية إنجاح المهام المنصوص عليها في اتفاق الرياض، ولذا ليس من الحكمة الإبقاء على خطاب التوتر، والشعب يراقب ويميز بين من يريد الاستقرار ومن يدفع باتجاه التوتر والفوضى" .
وشدد على أننا الان أمام مفترق طرق، والكلمات المنمقة اليوم تمتحنها الأفعال وتثبت صدقها من زيفها، وعلينا جميعا ان نعيد الاعتبار لقيمة الإنسان وخلق رفض اجتماعي وشعبي لخطاب الكراهية والعنصرية، فكل من لا يرى فكل من لا يرى في كرامة الإنسان وحريته قيمة اسمى لا يمكن ان يقود الى حل.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً