-
محافظات وأقاليمتدشين البرنامج التدريبي الأول لموظفي البحث الجنائي بتعز بدعم من منظمة "جاستس"
-
محافظات وأقاليموزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
-
محافظات وأقاليمالمشمر يحضر احتفالية مدرسة خديجة بانطلاق العام الدراسي الجديد وتكريم أوائل الثانوية
-
رياضةوزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في فعاليات الاجتماع الخامس للجنة الاستشارية للتنمية الصناعية في الرباط
-
محافظات وأقاليمالارياني: مليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
-
محافظات وأقاليمالوزير الشرجبي يبحث مع السفيرة الهولندية والبنك الدولي تعزيز التعاون في قطاع المياه
-
محافظات وأقاليمالإرياني: مليشيا الحوثي تحوّل اليمن إلى ساحة حرب بالوكالة خدمةً لإيران

من دون وجود تقدم حاسم لأي من الطرفين، اشتدت المعارك بين القوات الموالية للحكومة اليمنية والقوات التابعة لـ«المجلس الانتقالي الجنوبي»، أمس (الأربعاء)، لليوم الثالث على التوالي شرق مدينة زنجبار كبرى مدن محافظة أبين (شرق عدن).
وتحدثت «الشرعية» عن قرب تحرير زنجبار بعد أن بررت للعملية العسكرية التي أطلقتها الاثنين الماضي من مواقع تمركز قواتها في مدينة شقرة الساحلية والمناطق المجاورة لها، في الوقت الذي اتهمت فيه «الانتقالي» بـ«الانقلاب الكامل عليها، وباستهداف كينونة الدولة والنسيج الاجتماعي»، حسبما جاء في تصريحات لوزير الإعلام معمر الإرياني.
وهدد مسؤولون في «الانتقالي الجنوبي» بتوسيع المعارك إلى منطقة وادي حضرموت، حيث تتمركز قوات المنطقة العسكرية الأولى في الجيش اليمني.
واتهم القيادي في «الانتقالي» أحمد سعيد بن بريك، المعين رئيساً لما سميت «الإدارة الذاتية للجنوب»، القوات الحكومية في وادي حضرموت بأنها أرسلت ما وصفها بـ«القوى الإرهابية» للمشاركة في معارك أبين إلى جانب قوات الشرعية.
إلى ذلك، أصدر مثقفون وناشطون يمنيون بياناً تضامنياً مع تجار وميسورين رفضوا فيه تقييد «الحرية الفردية في الإنفاق على الفقراء والمساكين»، وذلك بعد اعتقال الحوثيين تجاراً لم يتصدّقوا عن طريق مشرفي الجماعة الحوثية. واستنكر البيان الممارسات التي يشهدها الواقع في صنعاء والتي تقوم على اعتقال أي تاجر مقتدر يوزع الصدقات بنفسه، ولا يتم الإفراج عنه حتى يكتب تعهداً بأنه إذا أراد أن يتصدق فله ذلك؛ ولكن عبر المشرفين الحوثيين.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً