-
محافظات وأقاليمإجراءات صارمة لضبط أسعار الخبز وإغلاق محلات مخالفة في مديرية القاهرة بتعز
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة وعضوا المجلس سلطان العرادة وعبدالله العليمي يعودون إلى العاصمة المؤقتة عدن
-
محافظات وأقاليمإنفوجرافيك| رئيس الوزراء سالم بن بريك يدعو أبناء حضرموت إلى نبذ الخلافات خلال إشهار خطة المحافظة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية 25-29
-
محافظات وأقاليمالإرياني: حماية الكابلات البحرية والبحر الأحمر مسؤولية دولية أمام خطر الحوثي
-
محافظات وأقاليموزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
-
محافظات وأقاليموزير الدفاع يتفقد جزيرة ميون وباب المندب
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يدعو أبناء حضرموت الى نبذ الخلافات والالتفاف حول مشروع جامع يعالج الاختلالات (موسع)
-
محافظات وأقاليماليمن يترأس اجتماع الجمعية العامة للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري

اكدت ندوة بيئية وصحية عقدت اليوم بمأرب، على ضرورة تحميل الشركات العاملة في الصناعات الاستخراجية مسئولياتها الاجتماعية تجاه المجتمع المحلي المتضرر صحيا من الاثار البيئية السلبية التي تخلفها انشطتها الصناعية.
الندوة التي نظمتها مبادرة "نُحييها" حول " المسؤولية الاجتماعية للشركات العاملة في الصناعات الاستخراجية" طالبت الشركات العاملة في الصناعات الاستخراجية مع السلطة المحلية بالمحافظة، بسرعة تبنى انشاء مركز للاورام السرطانية لمعالجة الحالات المتزايدة في المحافظة، الى جانب عمل مسح ميداني للكشف عن الحالات المؤكدة لامراض السرطان في مختلف قرى وعزل مديريات المحافظة.
وكانت الندوة التي عقدت بحضور رئيس الهيئة العامة لمستشفى مأرب الدكتور محمد القباطي، ومدير مكتب الصحة الدكتور عبدالعزيز الشدادي، قد ناقشت ثلاث أوراق عمل، تناولت الأولى التي قدمها استاذ البيئة المساعد بجامعة الحديدة الدكتور عبد القادر الخراز، عمليات الاستكشاف النفطي وعدم الالتزام بالمعايير البيئية وعلاقتها بانتشار الأمراض السرطانية بمديرية حريب.
فيما تناولت الورقة الثانية التي قدمها مدير عام مكتب فرع الهيئة العامة لحماية البيئية بالمحافظة المهندس محمد العبادي دور الشركات النفطية والسلطة المحلية في معالجة الآثار المترتبة على الصناعات الاستخراجية.. بينما تطرق الباحث الاعلامي حسين الصادر في الورقة الثالثة؛ الى دور الإعلام في تفعيل المسؤولية الاجتماعية للشركات، وقدرة الإعلام اليمني على ممارسة دوره الرقابي، باعتباره احد ادوات الرقابة الشعبية.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً