-
محافظات وأقاليمبعد أن فشلت في اقناع أهالي الضحايا التنازل عن دماء ابنائهم.. مليشيا الحوثي تلجأ لحيلة اخرى لدفن جريمتها في رداع
-
محافظات وأقاليمقيادي حوثي يفضح زعيم الجماعة: كل عمليات تفجير المنازل تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي
-
محافظات وأقاليمأمريكا تفرض عقوبات جديدة على الحوثيين
-
محافظات وأقاليممنظمة دولية تكشف تفاصيل جديدة عن جريمة رداع.. قوات حوثية نزلت من صنعاء وحاصرت منازل الزيلعي والناقوس وزرعوا متفجرات شديدة الانفجار وقتلوا 4 اشخاص بقذيفة RPG أثناء تدخلهم لإسعاف الضحايا
-
محافظات وأقاليمصحيفة أمريكية تكشف هوية القيادي الإيراني الذي يدير هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر؟
-
محافظات وأقاليممعلومات صادمة عن تدمير الحوثيين الممنهج لأكبر مؤسسة اكاديمية حكومية في اليمن
-
محافظات وأقاليمبرعاية البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. انطلاق البطولة الرمضانية لكرة السلة وبطولة كرة الطائرة في محافظة حضرموت
-
محافظات وأقاليمادانات دولية جديدة لجريمة الحوثيون تفجير منازل المواطنين في رداع
أقرت ميليشيا الحوثي اليمنية زيادة في أسعار بيع البنزين بالمناطق الخاضعة لسيطرتها بنحو 30 في المئة، بدءا من السبت، مبررة ذلك بأنه “يعود إلى الأعباء الناجمة عن احتجاز التحالف لسفن الوقود”، في خطوة تسعى من خلالها الجماعة لمواجهة فشلها في المناطق الخاضعة لسيطرتها.
وتعرف تلك المناطق أزمات خانقة في وقت تعمل فيه الإدارة الأميركية الجديدة على سد منافذ تمويل الحوثيين.
وجاء قرار رفع أسعار الوقود وفق بيان صادر عن شركة النفط الخاضعة لسلطة الحوثيين نشرته عبر حسابها على فيسبوك فجر السبت.
وأوضح البيان أن “الشركة كانت (في وقت سابق) اتخذت العديد من التدابير والمعالجات التجارية والتموينية اللازمة لتثبيت سعر بيع مادة البنزين بواقع 295 ريالا للتر الواحد لنحو عام ونيف”.
وأضاف “الشركة اضطرت إلى تحريك سعر بيع مادة البنزين بواقع 425 ريالا (0.7 دولار) للتر الواحد نتيجة لاحتجاز بعض سفن المشتقات النفطية لفترة تزيد عن 6 أشهر وما يلحق ذلك من غرامات فضلا عن الأعباء التراكمية المرتبطة بالشحنات السابقة”.
وحمّلت الشركة “التحالف والأمم المتحدة كامل المسؤولية عن كافة الأعباء والآثار الكارثية المترتبة عن أعمال القرصنة والاحتجاز لسفن الوقود، ومنعها من الوصول إلى ميناء الحديدة (غرب)”.
لكنّ القرار الذي جاء بُعيد فرض الولايات المتحدة الخميس عقوبات استهدفت الحوثيين وأفرادا وصفتهم بأنهم أعضاء في شبكة تهريب تجمع الملايين من الدولارات لصالح جماعة الحوثي، يهدف إلى ترقيع الأزمة المالية بعد خطوات أميركية تسعى لاستهداف شبكات تمويل الجماعة للضغط عليها للقبول بوقف إطلاق النار والمشاركة في محادثات السلام.
وتعاني المناطق الخاضعة للحوثيين من حين إلى آخر شحا كبيرا في الوقود فضلا عن تردي الأوضاع المعيشية وتعثر وصول المساعدات الطبية والغذائية، فيما تزعم الجماعة أن الأزمة تأتي بسبب احتجاز كلّ من التحالف العربي والحكومة اليمنية للسفن النفطية ومنع دخولها إلى ميناء الحديدة.
ميليشيا الحوثي أقرت زيادة في أسعار بيع البنزين بنحو 30 في المئة مبررة ذلك بأنه يعود إلى الأعباء الناجمة عن احتجاز سفن الوقود.
ومنذ بدء انتشار الجائحة نادرا ما ينشر الحوثيون الموالون لإيران والذين يسيطرون على جزء كبير من الشمال معلومات حول الوباء معلنين عن حالة وفاة واحدة حتى الآن.
وقالت المنظمة في بيان إن قيادة الحوثيين “تحجب المعلومات حول مخاطر فايروس كورونا وتأثيره وتقوّض الجهود الدولية لتوفير اللقاحات في المناطق الخاضعة لسيطرتها”.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً