-
تحقيقاتواتساب لم يعد آمن.. إليك أفضل النصائح لحماية حسابك من الاختراق
-
تقافة وفناليمن يتسلم قطعة أثرية قتبانية يعود تاريخها إلى 100 سنة قبل الميلاد
-
محافظات وأقاليمعاجل: الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي وثلاثة من قياداته بسبب دعمهم مليشيا الحوثي
-
تقافة وفنتنظيم فعالية تكريم الرواد احتفاء بالعطاء الأدبي والثقافي للبروفسور البار وباعامر
-
محافظات وأقاليملقاء في عدن يستعرض مشاريع منظمة (الفاو) للعام الماضي وتدخلاتها للعام 2025م
-
محافظات وأقاليممدير القاهرة بتعز يوجه بمعالجات عاجلة للاختناقات المرورية وتحسين البنية التحتية
-
محافظات وأقاليمالإرياني: نقل البنوك إلى عدن ضرورة لحماية القطاع المصرفي من سطوة الحوثيين
-
محافظات وأقاليمفريق من وزارة الدفاع يتفقد جبهات القتال في الساحل الغربي ويشيد بجاهزية القوات

استنكرت رابطة أمهات المختطفين ما تعرض له المختطف نجيب حسان علي فارع العنيني في سجون مليشيات الحوثي التي لم يخرج منها الا جثة هامدة.
الرابطة اشارت إلى أن اختطاف العنيني تم بتاريخ 22 فبراير 2017 من أمام منزله في قرية الدبح بمديرية التعزية بمحافظة تعز. ومنذ ذلك الحين، كان مختفيًا قسريًا، ولم تتلقَ عائلته أي معلومات عنه رغم محاولاتها المستمرة للبحث عنه.
وقالت الرابطة في بيان لها إن المختطف العنيني كان ضحية للعنف والظلم ابتداء باختطافه ثم اخفائه قسراً لثمان سنوات كجثة دون علم أسرته بمكان وظروف احتجازه آنذاك، حتى الابلاغ عن وفاته في ظروف غامضة السبت الماضي، ليضاف إلى أكثر من 80 مختطفاً ومخفياً قسراً توفوا في سجون الحوثيين سواء بسبب التعذيب أو التصفية الجسدية أو في ظروف غامضة.
وحمل البيان جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن وفاة المخفي قسراً نجيب حسان علي فارع العنيني في سجونها.
وطالب بإجراء تحقيق دولي لكشف ملابسات وفاة المختطفين والمخفيين قسراً في السجون، آخرها وفاة المختطف “نجيب العنيني”، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم التي ترقى إلى مصاف جرائم الحرب وإنهاء إفلات مرتكبي الانتهاكات من العقاب.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً