-
محافظات وأقاليمبعد أن فشلت في اقناع أهالي الضحايا التنازل عن دماء ابنائهم.. مليشيا الحوثي تلجأ لحيلة اخرى لدفن جريمتها في رداع
-
محافظات وأقاليمقيادي حوثي يفضح زعيم الجماعة: كل عمليات تفجير المنازل تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي
-
محافظات وأقاليمأمريكا تفرض عقوبات جديدة على الحوثيين
-
محافظات وأقاليممنظمة دولية تكشف تفاصيل جديدة عن جريمة رداع.. قوات حوثية نزلت من صنعاء وحاصرت منازل الزيلعي والناقوس وزرعوا متفجرات شديدة الانفجار وقتلوا 4 اشخاص بقذيفة RPG أثناء تدخلهم لإسعاف الضحايا
-
محافظات وأقاليمصحيفة أمريكية تكشف هوية القيادي الإيراني الذي يدير هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر؟
-
محافظات وأقاليممعلومات صادمة عن تدمير الحوثيين الممنهج لأكبر مؤسسة اكاديمية حكومية في اليمن
-
محافظات وأقاليمبرعاية البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. انطلاق البطولة الرمضانية لكرة السلة وبطولة كرة الطائرة في محافظة حضرموت
-
محافظات وأقاليمادانات دولية جديدة لجريمة الحوثيون تفجير منازل المواطنين في رداع
هناك طرق عديدة للتعامل مع الطفل العنيد، والتي يجب على الأبوين اتباعها، يمكن أن نلخّصها فيما يلي:
1- يعاقب الطفل العنيد بطرق خاصة، وليس بالضرب؛ وذلك لأن الضرب يخلق عنده آثار نفسية، كما يشعر الطفل بالإهانة، والتي من الممكن أن تؤثّر على شخصيته في المستقبل. وتختلف طريقة العقاب من طفل إلى آخر، فمثلاً من الممكن أن يكون عقاب حرمان الطفل من شيء محبب له يأتي بنتيجة مع طفل، في حين لا يأتي بنتيجة مع طفل آخر، ولا يتأثر به، بل يزيد من عناده.
2- التوازن بين الرفق والحزم، أو بين وقت الجد ووقت المزح، حيث يجب على الأب والأم ألّا يتمادوا في التدليل الزائد للطفل؛ حتى لا يصبح الطفل متمرّداً، ويجب على الأبوين إعطاء الطفل الحرية والوقت الكامل للتعبير عن رأيه.
3- معاملة الطفل معاملة حسنة، والتحدث إليه بشكل هادئ؛ وذلك لأن الطفل يكره الحديث الجاف بطبيعته.
4- تخصيص الأبوين وقتاً كافياً لمشاركة أطفالهم في الألعاب؛ لأن ذلك يقوي من شعور الطفل بالحب والحنان.
5- تشجيع الطفل عندما يقوم بأعمال جيدة، وذلك بمكافأته عن طريق إعطائه قطعة حلوى أو لعبة صغيرة.
6-اتفاق الأبوين مسبقاً مع الطفل بالأشياء المسموحة والأشياء الممنوعة.
7- تكليف الطفل بأمر واحد فقط، ولا يكلّف بأكثر من أمر أو طلب واحد في نفس الوقت.
8-عدم مقارنة الطفل مع غيره من أقرانه، وعدم وصفه بالعنيد أو أي شخص آخر؛ وذلك لأن هذا التصرف يغزز صفة العناد عنده.
9- التعامل مع الطفل بالصبر والحكمة، وعدم ضربه؛ لأنّ ذلك يؤثر على نفسيته بشكل سلبي.
10-
مناقشة الموضوع الذي تم فيه العناد على شكل سرد قصة، حيث يقف المعلم أو الموجه أو الأب بجانب الطفل، ويشرح فيها قصة، ويتناقش فيها مع الطفل، ومن الممكن سرد قصص الأنبياء؛ حتى يتخذهم الطفل أسوة في حياتهم.
11- التحدّث مع الطفل عن الجنة والنار، والملائكة والشياطين، حيث تؤثّر هذه الأفكار في عقولهم من الصغر، ومن الممكن أن تحدّ من سيطرته وتمرّده.
12- من الممكن أن نجعل وسيطاً ثالثاً للحكم بين الطفل والشخص الذي يعانده، وليس من الضروري أن يكون هذا الوسيط شخص، فمن الممكن أن يكون جرس المنبّه، الذي يعتبر حكماً في استيقاظ الطفل من نومه، أو للذهاب إلى النوم. جذب انتباه الطفل قبل إملاء الأوامر عليه، فمثلاً يستحسن إعطاء الطفل حلوى، ثم طلب فعل الشيء المراد بشكل لطيف.
13- ينصح إعطاء الأوامر للطفل للقيام بأفعال تعود بالفائدة له وليس للآخرين، فمثلاً لا يجب أن نطلب من الطفل أن يحضر كأس من الماء لأخته أو أخيه.
14- محاولة إشغال الطفل بفعل شيء آخر إذا كان صغيراً، ومناقشته حول الموضوع إذا كان كبيراً.
تشير الأبحاث العلمية أن الطفل العنيد يكون حاد الذكاء، إذا كان العناد مكتسباً من الطبيعة أو من الحياة، على عكس العناد الناتج عن الدلال الزائد، حيث إنه يفرض سيطرته على الكبار، ويسوقهم بأساليب عديدة نحو تنفيذ رغباته.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً