-
محافظات وأقاليممنظمة دولية تكشف انتشار مخيف لأحد الأمراض الفتاكة بمحافظة صعدة
-
رياضةاليوناني ستيفانوس يتأهل الى نصف نهائي بطولة برشلونة للتنس
-
محافظات وأقاليمالحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة الصحفي الكبير محمد المساح
-
محافظات وأقاليمإنفوجرافيك || نتائج زيارة دولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، إلى محافظة لحج
-
اخبارعربية ودوليةارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 34049 شهيدا و 76901 مصابا
-
إقتصادالبنك الدولي يعلن الحصول على 11 مليار دولار لصالح ادوات جديدة للإقراض
-
اخبارعربية ودوليةالولايات المتحدة وبريطانيا تفرضان عقوبات جديدة ضد إيران
هكذا مات حمود عباس المؤيد وهو يؤيد مسيرة الحوثي التخريبية (تفاصيل)
2018/03/20
الساعة 11:05 مساءاً
(الميناء نيوز- خاص)
أوضح الشيخ محمد عيضة شبيبة وكيل وزارة الأوقاف والإرشاد أن العلامة الحوثي حمود عباس المؤيد، الذي رحل عن دنيانا قبل يوم أمس قد مات وهو يؤمن بخرافة الحق الإلهي ونظرية الاصطفاء، وكان من أبرز مناصري الفكر الحوثي ويشجع الحوثي على المضي في ضلالاته وأباطيله.
مؤكداً أن المؤيد رحل وهو يبارك مسيرة الحوثيين التفجيرية، ويشجع الحوثي لمواصلة مسيرته التخريبية ووصفه بأنه (فتى آل محمد).
جاء ذلك في سياق منشوره في صفحته بالفيسبوك الذي نورد هنا نصه:
وعند الله تجتمع الخصوم
* محمد عيضة شبيبة
ورحل حمود عباس المؤيد مرجعهم وأحد أكبر كراسيهم
رحل حمود وهو يبارك مسيرتهم التفجيرية
رحل وهو يرسل سلامه مع كل مغادر إلى صعدة ليصل عبدالملك الحوثي ( فتى آل محمد) كما يحلو له أن يُلقبه
رحل وهو لم يستنكر تفجير المساجد ولا فتح المعتقلات ولا اقتحام غرف النوم ولو بشطر كلمة
رحل وهو يؤصل للبطنين واقتحام النهدين
رحل وهو يؤمن بخرافة الحق الإلهي ونظرية الإصطفاء ويوالي ويعادي عليها
رحل وقد كان بوسعه أن يطلق سجين أويمنع تفجير مسجد
رحل وكان بمقدوره أن يخفف على الأقل من ظلم سلالته وجبروتهم بحق اليمنيين
كيف لا ، وهو عالمهم وكبيرهم ومرجعهم ،
لكن التعصب والعنصرية منعت حموداً من أن يصنع من ذلك شيئا
منعته من أن يختم عمره بإنصاف مظلوم أو تحرير بيت محتل
رحل ولن ينفعه فتى آل محمد ولا غيره
رحل ولن تغني عنه البطنين شيئا
رحل وقلوبنا موجوعة منه لا عليه
لكننا لن نقول شيئا فقد مات وأفضى إلى ماقدم وهو وملف مظلمتنا بين يدي الله ، وهو الحق العدل سبحانه وتعالى.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً