-
محافظات وأقاليمنادي القضاة يعلن رفضه الانقلاب الحوثي على القضاء لإعادة الإمامة ويؤكد العمل لاستعادة الجمهورية
-
إقتصادارتفاع مؤشر الرقم القياسي للإنتاج الصناعي السعودي بنسبة 1.6 بالمائة
-
محافظات وأقاليمتعز تدشن مرحلة جديدة من الاستقرار والتحسن في الخدمات بدعم سعودي
-
محافظات وأقاليمبحجة ترتيبها للاحتفال بذكرى 26 سبتمبر.. مليشيا الحوثي تقتحم مدرسة بنات في صنعاء وتطرد الطالبات
-
رياضةدوري أمم أوروبا: فوز كاسح لإسبانيا على سويسرا ورونالدو يقود البرتغال للفوز على إسكتلندا
-
اخبارعربية ودوليةالأمين العام لمجلس التعاون: مجزرة خان يونس جريمة ممنهجة من جرائم الحرب للاحتلال الإسرائيلية
-
محافظات وأقاليمنقابة المحامين تؤكد رفضها القاطع للتعديلات الحوثية لقانون القضاء وتصدّيها لذلك بكل الوسائل
-
رياضةتصفيات أمم إفريقيا: منتخب المغرب يفوز على ليسوتو والسودان يخسر أمام أنغولا
صنداي تليغراف: روسيا "الرابح الوحيد" مع انقسام الغرب بشأن إيران
2018/05/13
الساعة 02:21 مساءاً
(الميناء نيوز- وكالات)
نشرت صحيفة صاندي تلغراف مقالا كتبته، جانيت ديلي، عن الخلافات بين الدول الغربية بشأن إيران، وترى أن روسيا هي "الرابح الوحيد" في النظام العالمي الجديد.
تقول جانيت إن السؤال الأهم في السياسة الخارجية اليوم هي كيف تتعامل مع دولة مارقة تتحدى القانون الدولي وتنشر الدمار. وترى أن الدول الغربية عاجزة عن صياغة إجابة موحدة عن هذا السؤال الجوهري.
وتضيف أن الاتفاق النووي بين إيران والقوى العظمى لم يفعل شيئا لمعالجة مسألة "دعم إيران للإرهاب" في المنطقة وفي العالم. كما لم يفعل شيئا في الحد من تطوير الصواريخ الباليستية، التي يمكنها حمل رؤوس نووية، ويمكن لإيران صنعها بنص الاتفاق.
إعلان
وترى أن الجميع كان يعرف أن الاتفاق هدفه الأساسي مجرد ربح الوقت. فالفكرة الأمريكية هي الاعتماد على الشباب الإيراني المتعلم والمحب للغرب في استغلال هذه الفترة للدفع بالبلاد إلى التفكير العصري، وبروز قيادة معتدلة أقل عدائية تجاه الغرب، قد تدفع بالبلاد نحو التغيير. هذا فضلا عن العائدات المالية التي يوفرها رفع العقوبات.
ولكن شيئا من هذا لم يحدث. فالأموال التي حصلت عليها الحكومة لم تصرف على تحسين حياة المواطنين، وتوفبر الرفاهية لهم، بل على الأسلحة والصواريخ التي تنشر في سوريا وفي اليمن.
وردا على سؤال ما العمل مع الدول المارقة تقول جانيت إن الخيارات المطروحة هي أن تفرض عليها عقوبات حتى تفلس وتخرج شعوبها في احتجاجات ضد الحكم، أو تخيفها عسكريا عن طريق حلفاء في المنطقة. أما الخيار الثالث هو أن تدفع لها رشوة في شكل اتفاقيات تجارية تفضيلية، قد توفر لشعوبها الرفاهية.
ويبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريقه في البيت الأبيض اختاروا الصيغة الأولى.
وترى الكاتبة أن روسيا هي التي تقف وراء كل هذه الفوضى. فهي مصممة على إيجاد دور لها في العالم.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً