وأضاف "يرى  مراقبون أن علي عبدالله صالح ربما لا زال مصرا على الخروج من اليمن بعد احباط محاولة هروبه لعدة مرات آخرها محاولته الخروج مع الوفد الطبي الروسي "  

وأستطرد "الرابط" الحوثي : ويعتبر مراقبون أن احدى اسباب إقالته (صالح)  لقاسم لبوزة واستبدال قاسم الكسادي نائبا لرئيس المجلس السياسي هو لما يمتلكه الأخير من نفوذ مناطقي وعقائدي في محافظة أبين وعلاقته بالمخابرات الأمريكية ومن غير المستبعد أن تكون هناك خطوات للزعيم تنتهي بهروبه من اليمن إلى عمان إن لم تقوم الإمارات بنقله جوا من محافظة أبين التي ينتمي إليها الكسادي " -بحسب الموقع -  

وقال "الجدير ذكره أن قاسم الكسادي كان أحد  البرلمانيين المنتمين لحزب المؤتمر الرافضين  لتزكية المجلس السياسي الأعلى حيث كان وقتها في الهند وتم اعلان اسمه في صنعاء من المؤيدين للمجلس السياسي ،وفيما بعد نفى الكسادي عبر وسائل اعلام العدوان  تأييده للمجلس السياسي الأعلى ولم يلتحق بجلسات مجلس النواب إلا منذ حوالي ستة أشهر بشكل مفاجئ " -وفقا" لما أورده الموقع الأخباري الحوثي-.

"الميناء نيوز" يرفق الوثيقة التي أستند لها في هذا الخبر الذي أورده ( نسخ من عنوان ونص الخبر في موقع الرابط الحوثي)