-
محافظات وأقاليمالرئيس العليمي: ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن
-
محافظات وأقاليمفي اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات
-
محافظات وأقاليمالخدمة المدنية تعلن الإربعاء القادم إجازة رسمية
-
محافظات وأقاليموزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة
-
اخبارعربية ودوليةاتساع رقعة الاحتجاجات تعصف بالجامعات الامريكية
-
محافظات وأقاليمفي انتهاك صارخ للقانون الدولي.. مليشيا الحوثي ترتكب جريمة جديدة غربي تعز
-
محافظات وأقاليمالارياني يستعرض مع مسؤول بالخارجية الالمانية تطورات الاوضاع في اليمن
-
صحةوزير الصحة يترأس اجتماع لجنة الحدث لمجابهة الكوليرا
همدان العليي
هذا ما يجب أن يقوله اليمنيون بشجاعة
2024/04/19
الساعة 07:59 مساءاً
يجب أن يقولها الشعب اليمني بكل شجاعة وصراحة: ما يسمى بالمراكز الصيفية الحوثية هدفها تشييع اليمن واليمنيين.
وعندما تستخدمون لفظ "تشييع" فهذا لا يعني أنكم تمارسون الطائفية كما يتم ايهامكم لإرهابكم وإسكاتكم.. أنتم تدافعون عن حقكم وحق الأبناء والأحفاد في الإعتقاد.
الحق في الاعتقاد مكفول في القانون الإنساني الدولي.. ولا يحق لعصابة الحوثي أن تفرض فكرها على اليمنيين بالخديعة والترهيب والتجويع أو بأي شكل من الأشكال.
لا يحق لعصابة الحوثي أن تعلّم الأطفال معتقد لا يرتضيه الآباء أو الأوصياء وإن غلفت نشاطها بشعارات سياسية.
اليمن وقع على العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والذي جاء فيه التالي:
المادة 18: لكل إنسان حق في حرية الفكر والوجدان والدين. ويشمل ذلك حريته في أن يدين بدين ما، وحريته في اعتناق أي دين أو معتقد يختاره، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة.
2- لا يجوز تعريض أحد لإكراه من شأنه أن يخل بحريته في أن يدين بدين ما، أو بحريته في اعتناق أي دين أو معتقد يختاره.
3- لا يجوز إخضاع حرية الإنسان في إظهار دينه أو معتقده، إلا للقيود التي يفرضها القانون والتي تكون ضرورية لحماية السلامة العامة أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة أو حقوق الآخرين وحرياتهم الأساسية.
4- تتعهد الدول الأطراف في هذا العهد باحترام حرية الآباء، أو الأوصياء عند وجودهم، في تأمين تربية أولادهم دينيا وخلقيا وفقا لقناعاتهم الخاصة.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً