-
تقافة وفنتحالف حماية التراث الثقافي يقر تمويل دورة تدريبية متخصصة في اليمن
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يعزي وزير الداخلية الاسبق اللواء مطهر المصري
-
محافظات وأقاليم"مسام" ينتزع 645 لغماً خلال الأسبوع الثالث من شهر يونيو زرعتها المليشيات الحوثية
-
الخليجمملكة البحرين تفوز باستضافة كونجرس الجمعية الدولية للمعارض (UFI)
-
محافظات وأقاليممدير عام مديرية القاهرة يشكر (العليمي وصالح والبركاني وشمسان) وكل من اطمأن على صحته
-
رياضةمنتخبنا الوطني يتغلب على نظيره العماني بثلاثية في بطولة الديار العربية لغرب آسيا
-
محافظات وأقاليممحافظ البنك المركزي يصدر قراراً بشأن مزاولة نشاط التحويلات المالية الداخلية
-
محافظات وأقاليماليمنية تعلن احتجاز مليشيات الحوثي 4 من طائراتها في صنعاء وتناشد المجتمع الدولي للتدخل العاجل
![](user_images/news/17-10-17-218965865.jpg)
كما تكشف هذه الوثيقة خداع الإنقلابيين المتواصل على موظفي الدولة، بعدم وجود سيولة مالية لدى حكومتهم التي ليس لها من مهام غير نهب وسرقة أموال الشعب،حتى لا تصرف لاولئك الموظفين رواتبهم المنهوبة والمسروقة من قبلهم منذ اكثر من عام .
حيث توضح تلك الوثيقة (المرفقة هنا) تلقي وزير النفط بحكومة الإنقلابيين توجيه ،بصرف (15000000) ريال مقابل تأثيث منزل رئيس رئيس حكومة النفاق عبدالعزيز بن حبتور. !
الخلاصة: أن عصابة الحوثي وصالح تحارب بأبناء الشعب ومعيشتهم وأمنهم وأستقرارهم وحاضرهم ومستقبلهم ،لتعيش في بحبوحة ولتستأثر بالسلطة والثروة لوحدها. .
وفي المقابل من ذلك نجد حكومة الشرعية تقدم حياتها فداء للشعب والوطن ..ولم تتخل عن مسئولياتها تجاه المواطنين في المحافظات المحررة ولا الموظفين ...فكل يوم تفتتح مشاريع ونهاية كل شهر تصرف رواتب الموظفين. .وكل يوم تكافح من أجل إستعادة الدولة وإصلاح نظام الدولة ليصبح الجميع شركاء في السلطة والثروة. .وليس لتحويل الشعب إلى عبيد لشخص أو أسرة أو سلالة كما تنتهج عصابة (الحوثي ) و (المخلوع).
وختاما": ((إلى هنا يكفي ))كما قال دولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر في حديث الوطن والشعب ..عبر صفحته على الفيسبوك مؤخرا" .وعبر خطواته العملية في التشييد والبناء وتوفير الخدمات للشعب ورعاية مصالحه ...لا أستغلاله وأستغلال مصالحه ليحكمه ويستعبده تحت مزاعم "الحق الألهي في الحكم والثروة " كما هو الحال مع عصابة القتل واللعن والفساد والإستبداد والخرافات الحوثية العفاشية. . ((إلى هنا يكفي))..
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً