الرئيسية - محافظات وأقاليم - الفرق الشاسع  بين دولة(إلى هنا يكفي)وبين  عصابة (15000000 )ريال لتأثيث منزل فقط (أنظر الوثيقة )
مجرد نموذج بسيط ..
الفرق الشاسع  بين دولة(إلى هنا يكفي)وبين  عصابة (15000000 )ريال لتأثيث منزل فقط (أنظر الوثيقة )
الساعة 02:14 صباحاً (الميناء نيوز /محفوظ حفظ الله )
كشفت وثيقة موجهة لوزير النفط بحكومة الإنقلابيين مؤخرا"، الإستهتار الكبير لعصابة (الحوثي) و (المخلوع) بالوضع الذي يعيشه المواطنين في المحافظات التي ما زالت تحت سيطرتها ،جراء تنفيذ هذه العصابة لجرع قاتلة رفعت  أسعار الغاز والبترول والديزل ومختلف السلع الغذائية والأستهلاكية .. خمسة اضعاف أسعارها الرسمية ،لتنعم ببناء الفلل وشراء الأثاث والسيارات وبتأسيس شركات في مجالات النفط والاتصالات و...و...الخ.

  كما تكشف هذه الوثيقة خداع الإنقلابيين المتواصل على موظفي الدولة، بعدم وجود سيولة مالية لدى حكومتهم التي ليس لها من مهام غير نهب وسرقة أموال الشعب،حتى لا تصرف لاولئك الموظفين رواتبهم المنهوبة والمسروقة من قبلهم منذ اكثر من عام .

  حيث توضح تلك الوثيقة (المرفقة هنا) تلقي وزير النفط بحكومة الإنقلابيين توجيه ،بصرف (15000000) ريال مقابل تأثيث منزل رئيس رئيس حكومة النفاق عبدالعزيز بن حبتور. !

  الخلاصة: أن عصابة الحوثي وصالح تحارب بأبناء الشعب  ومعيشتهم وأمنهم وأستقرارهم وحاضرهم ومستقبلهم ،لتعيش في بحبوحة ولتستأثر بالسلطة والثروة لوحدها. . وفي المقابل من ذلك نجد حكومة الشرعية  تقدم حياتها فداء للشعب والوطن ..ولم تتخل عن مسئولياتها تجاه المواطنين في المحافظات المحررة ولا الموظفين ...فكل يوم تفتتح مشاريع ونهاية كل شهر تصرف رواتب الموظفين. .وكل يوم تكافح من أجل إستعادة الدولة وإصلاح نظام الدولة ليصبح الجميع  شركاء  في السلطة والثروة. .وليس لتحويل الشعب إلى عبيد لشخص أو أسرة أو سلالة كما تنتهج عصابة (الحوثي ) و (المخلوع).

  وختاما": ((إلى هنا يكفي ))كما قال دولة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر في حديث الوطن والشعب ..عبر صفحته على الفيسبوك مؤخرا" .وعبر خطواته العملية في التشييد والبناء وتوفير الخدمات للشعب ورعاية مصالحه ...لا أستغلاله وأستغلال مصالحه ليحكمه ويستعبده تحت مزاعم "الحق الألهي في الحكم والثروة " كما هو الحال مع عصابة القتل واللعن والفساد والإستبداد والخرافات الحوثية العفاشية. . ((إلى هنا يكفي))..

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص